لقد مثلت المملكة الليبية كيانا متحدا مستقرا مزدهرا رفرفت عليه رايات الأمن والأمان. عرفها العالم لعقدين من الزمان رمزا للسلام، والعدل والوئام، والرقي والإحترام، بقيادة مليكها الادريس سليل الكرام. من هذا المنبر أتوجه اليكم بتحية عطرة .. معطرة بأريج المملكة الليبية، فما هذه الا محطة من محطات الدعوة الى عودة الدستور الملكي، أرجو ان تجدوا فيها كل ما يفيد ويسعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق